چکیده عربی(88)

از ویکی خیر
پرش به: ناوبری، جستجو

الآثار الاجتماعية للوقف الإسلامي في إيران (الجزء الرابع) سماحة حجة الإسلام والمسلمين سيدأحمد سجّادي کان ولا يزال يعيش في إيران أناس مختلفون علي الصعيد العقائدي والديني، لکن المسلمين ولا سيما الشيعة تکون القسم الأعظم منهم؛ لهذا تعالج المقالة الآثار الاجتماعية للوقف الإسلامي في إيران. ولأن هذه المؤسسة لها آثار اجتماعية مختلفة، تروم المقالة إلي دراسة 21 أثراً منها استناداً إلي الوثائق المحفوظة بمنظمة الأوقاف والشؤون الخيرية وقائمة نوايا الواقفين التي استخرجها مکتب الوثائق في منظمة الأوقاف عام 2013 من خلال کل الوثائق الوقفية الموجودة في البلاد. وقد ذکرت المقالة سبعة عشر أثراً من الآثار الاجتماعية، هي فيما يلي: الأمن الاجتماعي، العدالة الاجتماعية، حل المشاکل الفردية والاجتماعية، إعمار المدن، حب النوع، مساعدة المعوزين، تلبية احتياجات الناس، إقامة المراسيم الدينية، إحداث أماکن دينية، الاهتمام بالمکتبات، إيجاد فرص مهنية، التنمية المستدامة، تأمين الصحة والعلاج، توسيع الرفاهية، التقليص من الفقر، انتعاش السياحة، خلق فضاء للتنافس الإيجابي. وفي هذا الجزء من المقالة ـ وهو الأخير منها ـ نتطرق إلي أربعة آخر، هي: تسهيل التعلم، المساعدة المالية في مجال التعليم، بناء العلاقات السليمة في المجتمع وتنمية الثقافة الصحيحة. المفردات الرئيسة: الوقف، إيران، الوقف الإسلامي، الآثار الاجتماعية للوقف. دراسة العلاقة المتبادلة بين الوقف وثقافة الانتظار في المجتمع الإسلامي دادخدا خدايار صديقه محمدي إن فکرة المهدوية في الثقافة الشيعية من تعاليمها العقائدية، بل من ضروريات الدين. وتوسيع ثقافة المهدوية في عصر الغيبة لا يتم إلا بمعرفة صحيحة لها ومشارکة خالصة ونشيطة لأتباعها الحقيقيين. وفي هذا السياق يعد الوقف أداة قوية للنشاط في هذا المجال، وهو إحدي الدعائم المالية للحکومة الإسلامية ورمز لمتابعة خالصة للولاية. تقوم المقالة بطريقة وصفية ـ تحليلية ـ موضوعية وبالاستفادة من المعلومات المکتبية ببيان المباحث العامة للوقف وثقافة الانتظار لتبين العلاقة المتبادلة فيما بينهما، ومن ثم تجلب الانتباه إلي أهمية النشاط الفاعل في هذين المجالين. المفردات الرئيسة: المهدوية، ثقافة الانتظار، الوقف، المجتمع الإسلامي اوقاف الإمام الرضا (عليه السلام) ودراسة وظائفها سيدحسين حرّ کان لدخول الإمام علي بن موسي الرضا (عليه السلام) إلي إيران کثير من البرکات وآثار قيمة بقيت لحد الآن وتبقي في المستقبل. إحدي هذه البرکات الخاصة والتي لها جذور في الثقافة القرآنية الغنية وسيرة المعصومين العطرة هي الوقف. إن مکانة الوقف في الثقافة والحضارة الإسلامييتين عريقة جدّاً؛ فمؤسِّسه النبي الأعظم (صلي الله عليه وآله) ومن ثم أهل بيته الأطهار (عليهم السلام). وبعد استشهاد الإمام الرضا (عليه السلام) أوقف محبّو أهل البيت جزءاً من أموالهم علي العتبة الرضوية المقدسة لتصرف عوائدها علي الزوار أو أهل الفاقة والمعدمين. وکان لأوقافهم وظائف مفيدة في مختلف المجالات تقوم المقالة أولاً بتعريف هذه الأوقاف، ثم تذکر آثارها ووظائفها المتنوعة من الدينية والاجتماعية والعلمية والبحثية والثقافية والصحية والعلاجية والسياسية. ومن الواضح أن تبيين مکانة أوقاف الإمام الرضا (عليه السلام) تنير أذهان الناس لتوظيفها الأمثل في مجال توسيع ثقافة الوقف بين مختلف شرائح المجتمع، رعاية الفقراء والمعوزين، تطبيق المساواة والعدل الاجتماعي والتمتع بمجمتع سالم ونشيط. المفردات الرئيسة: الوقف، الأوقاف، الإمام الرضا، الثقافة، العتبة الرضوية المقدسة صورة وثيقة وقفية مسجد وحمام دار السلطنة في تبريز مرضيه مرتضوي تتنوع الوثائق التي تحتفظ بها في أرشيفات المراکز الثقافية بين الصورة والأصل؛ وهناک بعض الوثائق لم تبق منها إلا صورتها وقد ضاع أصلها؛ لهذا تکتسب هذه الصور أهمية کبيرة لأنها الباقية من الأحداث الماضية. تقوم المقالة أولاً ببيان خطورة هذه الصور تاريخاً؛ ثم تعرّف بوقفية متبقية من العصر الصفوي تتعلق بمسجد وحمام دار السلطنة بتريز، توجد صورة منها في مخطوطة رقم 3846 بمکتبة «ملک» الوطنية. تقول الوقفية أن ملک محمود خان قام بإعادة إعمار مسجد تبريز الکبير واستحدث حماماً ووقفه عليه. المفردات الرئيسة: الوقفيات، مکتبة ملک الوطنية، مسجد دار السلطنة، حمام دار السلطنة، ملک محمود خان، تبريز الوقفيات الحجرية في زنجان في العصر القاجاري برستو قاسمي أندرود تعد الحجريات التاريخية من التراث المکتوب للمجتمعات الإنسانية تصل إلي أيدينا سليمة لما لها من متانة مقارنة بسائر الآثار المکتوبة، لکن هذا التراث القيم قد تعرض للخراب والزوال؛ فدراستها وتوثيقها تکتسب أهمية فائقة. من أهم العناصر الاقتصادية في المدن الإيرانية القديمة الأسواق؛ فهي تضم بين جنباتها أماکن أخري مثل المساجد والخانات والحمامات. فهناک آثار قيمة في هذه الأسواق القديمة التي تعد القلب النابض لاقتصاد المدن لها دور رئيس في التعريف بالفنانين والواقفين والبناة لهذه الأماکن ذات الفوائد العامة. تهدف المقالة إلي التعريف بالنماذج المتبقية من الوقفيات الحجرية في زنجان. المفردات الرئيسة: الألواح الحجرية، الوقفيات الحجرية، الأبنية الأثرية، السوق، القاجارية، زنجان. السلالة الطيبة للولي علي بن جعفر (عليه السلام) غلام رضا کُلي زواره يحتل علي بن جعفر ابن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) من بين العلويين وذراري الرسول مکانة مرموقة. فهو ثقة في نقل الأحاديث وقد روي أحاديث کثيرة من أخيه الإمام موسي بن جعفر الکاظم (عليه السلام) دُوّنت في کتاب اسمه «مسائل علي بن جعفر». ومع أن له مکانة علمية وروحية واقتداراً اجتماعياً لکنه کان خاضعاً وتابعاً جدّاً للإمام الجواد (عليه السلام)؛ لأن منصب الإمامة فُوّض إليه. وقد شارک علي بن جعفر في قيام أبي السرايا ونهضة أخيه محمد الديباج لمکافحة الظالمين. إن النسل الأول له وأحفاده قد انتشر في العالم الإسلامي عبر أولاده الأربعة. وقد لقب علي بن جعفر بالعريضي لأن نشوءه وترعرعه کان في قرية عريض من توابع المدينة المنورة. وقد انتقل إلي رحمة الله ما بين سنوات 210 و240 الهجرية. وهناک خلاف بين المورخين وعلماء الأنساب في مدفنه: فقد ذکر بعضهم أنه دفن في عريض المدينة المنورة، بينما يري الآخرون أنه مدفون في مدينة قم، والثالث يعتقد أن مضجعه في مدينة سِمنان. المفردات الرئيسة: علي بن جعفر، عريض المدينة، الإمام الصادق، الإمام الجواد، محمد الديباج، جبانة درب بهشت في قم تعريف بمجموعة مقالات «چونان دري گشوده به بهشت» (دراسة المظاهر المعمارية لأعتاب الأولياء المقدسة) سيدأميرحسين کامراني راد لقد قمنا في الرقمين السابقين 86 و87 للمجلة بتعريف جزئين من المجموعة ذات الأربعة مجلدات التي تحتوي علي مقالات اختيرت من بين ما قُدّمت إلي مؤتمر الأولياء الدولي. وکان المجلدان بالترتيب: 1ـ «مراقد الأولياء مظهر الفن القدسي»، وهي تعني بالزخارف والتزيينات في أضرحة الأولياء؛ 2ـ «حُرمت حرم»، وهي تدرس الدور الاجتماعي لهذه المراقد التي تعد أقطاباً ثقافية للبلاد. فنعرّف في هذا الرقم مجلداً آخر من تلک المجموعة عنوانه «چونان دري گشوده به بهشت» [=کباب مفتوح علي الجنّة]، وهو يعني بالمظاهر المعمارية لمراقد الأولياء. المفردات الرئيسة: الأولياء، المعمارية، الأماکن المتبرکة.